Prime Day

Como cliente Amazon Prime obtén 3 meses de Audible gratis

Diseño de la portada del título أسف لم أعد استطيع

أسف لم أعد استطيع

Muestra
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días
Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025 a las 23:59 h.
Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.
Ahorra más del 90% en tus primeros 3 meses.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, podcasts y Audible Originals incluidos.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromisos. Cancela mensualmente.
Disfruta de forma ilimitada de este título y de una colección con 90.000 más.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromiso. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.

أسف لم أعد استطيع

De: إحسان عبد القدوس
Narrado por: رنا الخطيب
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días

Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Posibilidad de cancelar cada mes. Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025.

Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela cuando quieras.

Compra ahora por 8,99 €

Compra ahora por 8,99 €

3 meses por 0,99 €/mes Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025. Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Se aplican condiciones.Empieza a ahorrar

Acerca de este título

هل قرأ عبد الناصر الرسالة؟ ، الراقصة والطبال، قبل الوصول إلى سن الانتحار، آسف لم أعد أستطيع، كان يعيش مع لسانه، الزجاجات الفارغة، قبل أن تخرج الحقيبة من الباب، شباك كلها ثقوب. يبدأ الكتاب برسالة كتبها المؤلف للرئيس جمال عبد الناصر في عام 1955 ولم يقم بإرسالها في وقتها بل نسيها لسنوات ثم استخرجها وقرر أن ينشرها، ويتحدث فيها عن مسألة الأدب والمواضيع التي يتناولها كصحفي في مجلة روز اليوسف وموضوع البحوث الدينية وحدود أدب القصة وحدود البحث الديني ويطرح فيها وجهة نظره. القصة الثانية هي قصة الراقصة والطبال التي تم تحويلها إل فيلم سينمائي شهير جداً، عبده الطبال المهووس بالطبلة ويريد أن يحولها إلى فن راقي متميز منفرد بينما يصر الجمهور على كون الطبلة مجرد آلة متأخرة ويصفها بأنها مؤخرة الراقصة، فالراقصة هي الأهم وهذا ما حدث مع عبده الطبال الذي جلب فتاة صغيرة راقصة اسمها مباهج وعلمها فن الرقص ليؤسس فرقته الخاصة ويكسب الشهرة، لكن الشهرة لمن؟ للراقصة؟ أم للطبال؟ يتميز اسلوب إحسان عبد القدوس بالسلاسة والبساطة على الرغم من قوة وعمق المواضيع التي يتناولها، فتتوالى الصفحات والسرد دون أي عناء وبمتعة كبيرة وتتناغم مع الأحداث والشخصيات، دون إطالة وتفاصيل مملة تنفر القاريء بل من خلال وصف يشبه كاميرا سينمائية ومشاهد ممتعة بالإضافة لحوار مميز وجريء يأتي أحياناً باللغة العامية المصرية وفي أحيان أخرى بالعربية الفصحى، ويرى إحسان عبد القدوس المجتمع من زوايا كثيرة ووجهات نظر متعددة فيستخرج منها قصصاً وروايات أمتعت الكثيرين ولا تزال حتى اليوم يعاد طبعها وتباع على نحو مستمر.©2019 Storyside (P)2019 Storyside Antologías y relatos breves
No hay reseñas aún