Prime Day

Como cliente Amazon Prime obtén 3 meses de Audible gratis

Diseño de la portada del título الديوان الإسبرطي

الديوان الإسبرطي

Muestra
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días
Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025 a las 23:59 h.
Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.
Ahorra más del 90% en tus primeros 3 meses.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, podcasts y Audible Originals incluidos.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromisos. Cancela mensualmente.
Disfruta de forma ilimitada de este título y de una colección con 90.000 más.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromiso. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.

الديوان الإسبرطي

De: عبد الوهاب عيساوي
Narrado por: قصي حمود
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días

Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Posibilidad de cancelar cada mes. Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025.

Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela cuando quieras.

Compra ahora por 10,99 €

Compra ahora por 10,99 €

3 meses por 0,99 €/mes Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025. Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Se aplican condiciones.Empieza a ahorrar

Acerca de este título

الديوان الإسبرطي يتحدث عن خمس شخصيات تتشابك في فضاء زمني ما بين 1815 إلى 1833، في مدينة المحروسة، الجزائر. أولها الصحفي ديبون الذي جاء في ركاب الحملة على الجزائر كمراسل صحفي، وكافيار الذي كان جندياً في جيش نابليون ليجد نفسه أسيراً في الجزائر، ثم مخططاً للحملة. ثلاث شخصيات جزائرية تتباين مواقفها من الوجود العثماني في الجزائر، وكما تختلف في طريقة التعامل مع الفرنسيين، يميل ابن ميار إلى السياسة كوسيلة لبناء العلاقات مع بني عثمان، وحتى الفرنسيين، بينما لحمّة السلّاوي وجهة نظر أخرى، الثورة هي الوسيلة الوحيدة للتغيير. أما الشخصية الخامسة فهي دوجة، المعلقة بين كل هؤلاء، تنظر إلى تحولات المحروسة ولكنها لا تستطيع إلا أن تكون جزءاً منها، مرغمة لأنه من يعيش في المحروسة ليس عليه إلا أن يسير وفق شروطها أو عليه الرحيل. عالجت الرواية قضية التواجد العثماني في الجزائر الذي يبقى مشرّعاً على أسئلة لا تنتهي، ونقاط ظلّ قد تحتاج إلى كثير من "الجرأة" للوقوف على حقائق قد تكون صادمة خصوصاً في ظلّ الأحداث التي تعرفها الساحة العربيّة وبروز الدّور العثماني الجديد كرقم مؤثر بشكل أو بآخر في كثير من النّزاعات، فهل جاء الزّمن لتسمية الحقائق بمسمياتها، والتأكيد على أنّ التواجد العثماني بالجزائر كان شكلاً من أشكال الاستعمار تحت غطاء الحماية مثلاً؟ أم هو بمثابة "مَحرم" انتدبته الجزائر لنفسها؟ الرواية تحاول "النبش" في هذا "الطابو" التاريخي من وجهات نظر مختلفة، فهي -بتعبير لوكاتش- تُثير الحاضر بوصف تاريخنا السابق ليس بإعادة سرد الوقائع التاريخية كما هي -دور المؤرخ مثلاً- ولكن بمعايشة الدوافع الاجتماعية والإنسانية التي أدّت بهم إلى التفكير والتصرّف بذلك الشكل ولن يكون ذلك طبعاً بتبرير تلك الأعمال وإنّما بوضع مخرجات لها ظاهرة أو مضمرة استطاعت رواية "الديوان الإسبرطي" إثارتها بامتياز..©2020 Storyside (P)2020 Storyside Novela histórica
No hay reseñas aún