Prime Day

Como cliente Amazon Prime obtén 3 meses de Audible gratis

Diseño de la portada del título الرجل الذي مات ثلاث مرات

الرجل الذي مات ثلاث مرات

Muestra
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días
Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025 a las 23:59 h.
Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.
Ahorra más del 90% en tus primeros 3 meses.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, podcasts y Audible Originals incluidos.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromisos. Cancela mensualmente.
Disfruta de forma ilimitada de este título y de una colección con 90.000 más.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromiso. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.

الرجل الذي مات ثلاث مرات

De: شريف صبري
Narrado por: جمال مرعي
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días

Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Posibilidad de cancelar cada mes. Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025.

Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela cuando quieras.

Compra ahora por 8,99 €

Compra ahora por 8,99 €

3 meses por 0,99 €/mes Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025. Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Se aplican condiciones.Empieza a ahorrar

Acerca de este título

يبدأ الكاتب شريف صبري في روايته بإهدائها إلى العروبة التي ضاقت بها سبل الحياة، فأصبحت كأنها عاهرة ترقص لمن يدفع أكثر. يحكي الكاتب أنه في هذه الرواية لم يكتب لأنه ناقداً سياسياً، فهو يرى أن السياسة هي السبب الأول في موت الملايين منذ أن خلق الله الحياة على وجه الأرض، ولا ليناقش أبعاد سياسية أو قضايا استراتيجية أو حقوق مصيرية، إنما سيحكي عن قصة طفل في التاسعة من عمره مات لا لشيء سوى أنه من مدينة "حلب"، تلك المدينة التي تقع في دولة قرروا رجالها أن يمارسوا السياسة، فكانت النتيجة موت مئات الآلآف دون أن يعرفوا سبب ذلك. في هذه الرواية قرر الكاتب أن يوثق الأحداث، ولكن ليس من وجهة نظر أحرار أو مسؤولين أو ثوار أو أمراء أو وزراء أو أخيار، وإنما من وجهة نظر ذلك الفتى الصغير الذي عبست الحياة في وجهه ولم يجد إلا الموت واقفاً أمامه، فرمى بنفسه بين أحضان الموت، في هذه الرواية سيموت "بلال". يشير الكاتب بأصابع الاتهام لقتل بلال، فيحكي أننا جميعاً مذنبون، وأننا سنسأل أمام الله عنه، وحين نتلقى صحفنا، في السطر الأول سؤال، لماذا قتلتم ذلك الفتى البريء؟. يبدأ الفتى بلال بالحديث عن حياته القاسية، التي يمكن تقسيمها لثلاثة مراحل مختلفة عن بعضها تماماً وبشكل جذري، حيث أن القدر كان كفيلاً بذلك ليس هو. فتىً في التاسعة من عمره، يزيّن الشعر الذهبي الأشقر رأسه، ينقصه تاجٌ لينصّب ملكاً على غابات الدهشة، عاجزٌ أن يقف شاكياً ويرفع سبابته في وجه الحياة صارخاً: "تلك هي قسمة ضيزى". يحكي هذا الطفل عن بساطة الأطفال، فهم يحبون الأشياء دون تعقيد ويحفظونها بأدراج قلوبهم، بعكس الكبار الذين يرمونها على الرفوف سامحين لأي نسمة أن تسحبها إلى السراب. يوجه بلال تهمة القتل لنا جميعاً، بل حتى أننا قتلناه بلا أي شعور بالذنب، ويصف حاله مع البحر حين كان في معركة غير متكافئة مع أمواجه وملحه وأسماك القرش وظلمة الليل، ومعركة الموت الذي يشتهي جثثاً أكثر، وسعاله وخروج الدماء من بين شفتيه والماء أغرق رئتيه الصغرتين، حينها يستنجد بالله، ولكن هل سيناديه الله أم أن له اسماً آخر، فبلال لا يهتم للأسماء بقدر اهتمامه لحب الشخص نفسه. يناجي بلال ربه متسائلاً عن أين هم الطائفون حول كعبتك، أين هم الناس حين كنا نموت من البرد ونجوع وننام في الخيام، أين هم حين ركبنا القوارب لنرحل لأشخاص لا يعرفون الكعبة أصلاً لنطلب منهم الماء والطعام والدفء، فهو يشكيهم لله وحده. يروي بلال عن حياته حاله حال أي طفل سوري، منزل هادئ مليء بالياسمين، ممتلئ بالحب مع والديه ميسون وعبد الرحمن وخالته سوسن وجدته وأخته يارا وجيرانهم وأصدقاء والديه وخطيب خالته ميسون.©2022 Storyside (P)2022 Storyside Literatura de género Narrativa literaria Política Psicológica
No hay reseñas aún