Prime Day

Como cliente Amazon Prime obtén 3 meses de Audible gratis

Diseño de la portada del título المستعمرة - لن تسقط القاهرة مرتين أبدًا

المستعمرة - لن تسقط القاهرة مرتين أبدًا

Muestra
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días
Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025 a las 23:59 h.
Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.
Ahorra más del 90% en tus primeros 3 meses.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, podcasts y Audible Originals incluidos.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromisos. Cancela mensualmente.
Disfruta de forma ilimitada de este título y de una colección con 90.000 más.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromiso. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.

المستعمرة - لن تسقط القاهرة مرتين أبدًا

De: أحمد ناصر
Narrado por: قصي حمود
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días

Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Posibilidad de cancelar cada mes. Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025.

Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela cuando quieras.

Compra ahora por 8,99 €

Compra ahora por 8,99 €

3 meses por 0,99 €/mes Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025. Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Se aplican condiciones.Empieza a ahorrar

Acerca de este título

"وما الذي يبرع فيه الإنسان غير الشر والدمار؟ لماذا لا نكتب في خانة الإنجازات كيف تركنا البيت القديم؟ وكيف انتقلنا من مدرسة إلى أخرى، كيف اكتشفنا الخدعة تلك؟ كيف خبأنا مشكلتنا عن قلوب أمهاتنا وتحملنا المسـؤولية وحدنا بهدوء؟ كيف تصرفنا بأول يوم في الجامعة؟ وكيف تصرفنا بشجاعة عندما أجبرتنا الظروف أن نسلك طريقاً لا نحبه؟ كيف احتوينا حزن صديق؟ وكيف قلنا أول كلمة عزاء، وأول كلمة مبروك؟ لماذا لا نضع في خانة الخبرات تحديداً كيف صبرنا على موت أقرب الأحباء إلى قلوبنا؟ وكيف واجهتنا الحياة بعدهم؟ اسمي صادق محمود عبد الهادي، إن كنت تقرأ هذا الخطاب الآن فهذا يعني أنني قد ذهبت إلى نهاية رحلتي محققاً كامل أهدافي في هذه الحياة القميئة والمزرية، تلك الحياة التي لم تعطني أي شيء بل أنا من انتزعت منها كل شيء، لأكون اسماً على مسمى، في الواقع أنا لا ولم أعلم أبداً ما هي أهدافي التي تحركت من أجلها، فقط كل ما أردته هي القاهرة، والقاهرة فقط، قاهـرة قوية، موحدة، مستقلة، يحكمها أهلها فقط أهلها، أما عن دوافعي فلا أعلم عنها شيء قط، كانت العديد من الدوافع تحركني وقتها، خليط غريب من المشاعر لا أعلم أيهم كان المحرك الأبرز لما قمت به وقتها، ربما الحب، الغضب، الدم، شهوة الانتقام، حقاً لا أعلم، لذلك سأحكي لكم، كنت أعمل في شركة أمنية تدعـى "الحُراس" هـذه الشركة تابعة لشركة أخرى تسـمى "أمريكان جينوم"، الشركة الأولى مهمتها هي حراسة مقار الشركة الثانية، وكذلك موظفيها ومنتـبيها وذويهم، أما الشركة الثانية فهي شركة أمريكية مختصة بدراسة علم الجينات والهندسة الوراثية وزراعة البذور الأرضية في بيئات قاسية غير مناسبة لنموها كأعـماق المحيطات، سطح القمر وكذلك سطح المريخ".©2023 Storyside (P)2023 Storyside Ciencia ficción Distopía Misterio
No hay reseñas aún