Prime Day

Como cliente Amazon Prime obtén 3 meses de Audible gratis

Diseño de la portada del título لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

Muestra
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días
Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025 a las 23:59 h.
Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.
Ahorra más del 90% en tus primeros 3 meses.
Escucha todo lo que quieras de entre miles de audiolibros, podcasts y Audible Originals incluidos.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromisos. Cancela mensualmente.
Disfruta de forma ilimitada de este título y de una colección con 90.000 más.
Escucha cuando y donde quieras, incluso sin conexión.
Sin compromiso. Cancela tu siguiente plan mensual cuando quieras.

لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص

De: إحسان عبد القدوس
Narrado por: أمل عبدالله
Suscríbete ahora Prueba gratis durante 30 días

Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Posibilidad de cancelar cada mes. Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025.

Después de los 30 días, 9,99 €/mes. Cancela cuando quieras.

Compra ahora por 4,99 €

Compra ahora por 4,99 €

3 meses por 0,99 €/mes Oferta válida hasta el 12 de diciembre de 2025. Paga 0,99 € por los primeros 3 meses y 9,99 €/mes después. Se aplican condiciones.Empieza a ahorrar

Acerca de este título

يقول إحسان عبد القدوس في بداية هذا الكتاب:- "هذه هي أول قصة في قالب مسرحي أجرؤ على نشرها، ربما لأني ولدت في المسرح، من أب وأم من أهل المسرح، وقضيت طفولتي وصباي بين كواليس المسارح، وتركت نشأتي في نفسي نوعاً من الرهبة من الإقدام على أي عمل مسرحي رغم كثرة ما خطر على بالي من صور مسرحية... ولا أدري أي نوع من المسرحيات هذه التي أقدمها اليوم... هي هي مسرحية استعراضية، أو فكرية... وهل هي دراما أو كوميدي مضحكة... كل ما أعلمه أن الذي حرك إحساسي بها ليس وضعاً محدداً نعيش فيه، لكنها صورة للتاريخ كله كما يمكن أن يوحي به التاريخ، وإذا كان فيما رسمته من مشاهد بعض الغرابة، فهي لا تصل إلى غرابة مسرحيات بيكيت أو بولسكو أو باقي كتاب المسرح الحديث أو ما يسمى اللامعقول... بل لا أدري... هل هذه مسرحية؟! (إحسان) هذا الكتاب يحوي مسرحيتين قصيرتين هما (لا أستطيع أن أفكر وأنا أرقص) و (الدراجة الحمراء)، والمسرح من الفنون الجميلة التي يمكن قراءتها أو سماعها أو مشاهدتها، تأتي هاتان المسرحيتان بلهجة عامية مصرية وبلغة واقعية مفهومة وسهلة وبسيطة، لكنها في الوقت ذاته مليئة بأفكار فلسفية ومواقف غامضة تثير الخيال والفكر وتمتليء بالرموز الاجتماعية والسياسية التي ترمز لمصر وشعبها والأحداث التي مرت فيها البلاد في وقت صدور المسرحيتين. تدور أحدث المسرحية الأولى في كباريه أو نادي ليلي تحت اسم الفردوس الأخضر حيث ترقص فيها راقصة شهيرة جداً اسمها ميمي وتعبر هي نجمة الكباريه والاستعراض والحفل الليلي، وتبدأ المسرحية بمقدم البرامج الذي يصعد على المسرح ليقدم الراقصة ويبدأ في مديحها وذكر ميزاتها ثم ينقلب حواره إلى الحديث عن الزمن والبشر باسلوب فلسفي فكري لكن بسيط وسلس ويستمر هذا الاسلوب خلال بقية المسرحية.©2019 Storyside (P)2019 Storyside Antologías y relatos breves Drama y teatro
No hay reseñas aún