Títulos en Detectives tradicionales

تدور أحداث هذه الرواية على أرض بلاد الرافدين, إنها بعثة علماء آثار يعملون في الكشف عن آثار الحضارات السابقة, ويساعدهم في ذلك بعض أهل البلاد.وفي أثناء مهمتهم هذه يدخل د.ليدنر" فجأة حجرته فيجد السيدة "ليدنر" زوجته مقتولة وملقاة بجانب الحوض؛ فمن يا ترى يمكن أن يقوم بتلك الجريمة البشعة مع سيدة أحبها الجميع؟ لقد قام المحقق "بوارو" بمحاولة الكشف عن لغز هذه الجريمة. وقد توصل أخيرا إلى أن فاعلها هو أحد أعضاء البعثة

هل ينجح المحقق الشهير بوارو" في كشف لغز هذه الجريمة المعقدة ؟ كيف ذلك وقد وصل بعد فوات الأوان من تلقيه الاستغاثة العاجلة لإنقاذ "عميله" حيث يجده جثة هامدة مطعونا بعدة طعنات ؟ إنه لو وصل قبل ذلك لكان على الأقل عرف من "عميله" الشخص الذي يهدده أو يبتزه؛ وبذلك تسهل عليه المهمة ؟ ولكن الآن كيف السبيل إلي تجميع خيوط حل هذا اللغز."

إنها رواية رائعة جديدة للمؤلفة البوليسية أجاثا كريستى وقد اتبعت فيها أسلوباً جديداً لم نعتده فى رواياتها من قبل حيث إن هذه الرواية تحتوى على 13 لغزاً أو جريمة غامضة يقصها أبطال الرواية ويحاولون بعدها الوصول إلى حل تلك الجرائم، إلا أنها تكون من الصعوبة بحيث تستعصى على أذكى العقول حيث تتشابك خيوط تلك الجرائم على نحو معقد إلى أن تأتى الآنسة ماربل" بذكائها الحاد وذهنها المتوقد لتكشف هذه الجرائم واحدة بعد الأخرى على نحو يذهل الجميع، إنها رواية رائعة، فحاول أن تصل لحل هذه الألغاز قبل الآنسة ماربل، أم أنك ستعجز مثل الجميع؟!"

أن تكون هناك جريمة قتل، قد يكون هذا شيئا يسمع عنه الكثير لكن أن تكون جريمة القتل قد حدثت في المعبد فهذا ما يستدعى الدهشة؛ لماذا في المعبد ؟ ولم كان هذا التوقيت الذي حدثت فيه الجريمة وما الأسباب التي دفعت إليها ؟

تلك رواية أخرى من روايات الروائية العالمية الكبيرة أجاثا كريستي" وهي رواية ـ مثل معظم روايتها ـ مفعمة بالغموض والإثارة. والرواية التى بين أيدينا تدور فى إحدى جزر الهند الغربية ، تلك الجزر الساحرة، بالغة الجمال، إلا أن هذا الجمال يعكر صفوه وقوع بعض جرائم القتل الغامضة، وتستعمل الشخصية الرئيسية فى الرواية ـ الآنسة ماربل ـ كل ما يمكن أن يصل إليه خيالها بغية الوصول إلى حل ألغاز الجرائم، حتى تتمكن في النهاية من حل لغز جريمتى قتل وقعتا بالفعل، وكذلك منع وقوع...

كعادتها دائماً تقوم أجاثا كريستي رواية مثيرة وتشد الانتباه حتى آخر كلمة منها . وتلك التي بين أيدينا عبارة عن مجموعة من القصص البوليسية الحافلة بالألغاز المثيرة والحبكة القصصية الرائعة. وبطلها هو ذلك المحقق الذي ذاع صيته عالمياً؛ إنه هيركيول بوارو. يبحر بنا بوارو في عالم الجريمة، مظهراً دقة ملاحظاته واستنتاجاته التي تكشف أذكى المجرمين. وفى تلك المجموعة القصصية يأخذنا بوارو إلى أماكن متنوعة؛ سواء أكان على البر بين نجوم السينما، أو الشقق الرخيصة، أو حجرات الأسلحة، أو خزائن الأثرياء، أو حتى مقابر الفراعنة .

بعد خروجه من المستشفى وإخباره بأنه بحاجة للعيش فى مكان هادئ للتعافى، أدرك أنه لابد أن يعيش فى الريف كمحاولة للعلاج بصحبة أخته التى ستقوم على رعايته بكل ما تملك. بعد طول بحث يستقر بهما المكان فى منزل بقرية لايمستوك خاصة أنهما لم يذهبا إليها من قبل، ولا يعرفان أحداً هناك. كان بتلك القرية شخصية شريرة تقوم بترويج الشائعات عن طريق إرسال خطابات ورسائل تشكك الناس في...

ماري جيرارد فتاة بريئة فى عمر الزهور تعيش حياتها وهى تحمل داخلها الكثير من الآمال والأحلام ، ولكنها فجأة تلقى حتفها فى حادثة غامضة ، فما هو الدافع من قتل تلك الفتاة البريئة أهو الغيرة أم ماذا؟ تتلاحق الأحداث وتتشابك لتصبح أكثر غموضاً والكل يلقي باللائمة على إلينور كارليل تلك الفتاة ذات المستوى الأرستقراطي المرتفع، ولكن هل هي فعلاً القاتلة؟ إن جميع الأدلة تثبت ذلك ، ولكن كان لهيركيول بوارو ، بذكائه الحاد ، له رأى آخر؟ فهل يستطيع إثبات براءتها؟ هذا ما سنعرفه فى هذه الرواية البوليسية الرائعة.

وهذه الرواية تحكى عن مقتل سيدة لا يدل على قتلها سوى وجود أثر حقن يمثل العلامة الوحيدة للحقنة المميتة التي أدت إلي مقتلها. ويحاول المحققهيركيول بوارو" الذي ابتكرته "أجاثا كريستي" من نسج خيالها والذي أصبح مشهورا على مستوى العالم وكأنه شخصية حقيقية حل لغز مقتل هذه السيدة في غضون أربع وعشرين ساعة فقط. فما هي الأسباب والملابسات التي أدت لمقتل تلك السيدة ؟"

عزيزي القارئ, هذه رواية بوليسية تخص عالم الجريمة, جريمة القتل حيث قتلت شخصية ثرية ذات سلطة وجمال وكل المؤشرات تدل على أن هناك أيد خفية وراء مقتل تلك السيدة, ولعل هذا هو ما قام به هيركيول بوارو؛ حيث استمع إلي أقوال جميع الركاب وسمع تضارب أقوالهم وفسرها عدة تفسيرات, وربط بعضها ببعض حتى توصل إلي مرتكب الجريمة والذي لم يكن يخطر لأحد على بال. أنه هو المتهم بارتكاب هذه الجريمة.

هي قصة مثيرة وفريدة من نوعها ، وعندما تتابع أحداثها تجدها محكمة بدقة متناهية ؛ حيث تدور حول مقتل روجر أكرويد ، ويحاول المتحرى الخاص المتقاعد" هيركيول بوارو ومعه الراوي الدكتور شيبارد العثور على القاتل ، وتتوالي الأحداث ويستطيع بوارو بتركيزه واستخدام المساحات الرمادية في عقله وحنكته أن يصل إلي القاتل بعد تجميع كل الخيوط ومعرفة ملابسات وظروف " كل المشكوك فيهم ، وتحدث المفاجأة أن القاتل يكون ... ؛ حيث تكون النهاية" محبوكة وغير تقليدية وتكتب الرواية بشكل يحفظ لكاتبها القدرة على الكتابة والتفوق على نفسه ."

جريمة قتل غامضة لسيدة مجهولة تقع فى أحد الأحياء الهادئة ، والمتهم بشهادة الجميع هو رجل غامض لا يعرف عنه سوى أنه يرتدى حُلة بنية اللون ، لذا ينطلق الجميع فى أثره للإمساك به ومن ضمن هؤلاء آن بيد نجفيلد تلك الفتاة الشابة الطامحة إلى الولوج إلى عالم الإثارة والمغامرة هروباً من جو الرتابة والملل الذي كانت تعيش فيه ، وتتلاحق الأحداث بشكل مذهل ليتضح أن تلك الجريمة ما هى إلا حلقة فى سلسلة أكبر للعديد من الجرائم التى يرتكبها تنظيم إجرامى يقوده زعيم مجهول يطلق عليه الكولونيل " فما هى حقيقة ، من هو ذلك الرجل ذو الحلة البنية و

Hinter einem „gewöhnlichen Mord" auf einer Ferieninsel im Bundesstaat Georgia stand offenbar doch eine tieferliegende Intrige, die Sherlock Holmes ganz und gar nicht vermutet hatte. Bankdirektor Benjamin Hampton, der immer noch in der Rolle des Gönners von Watson und Holmes auftritt und den beide aus London gut kennen, scheint plötzlich doch keine ganz so weiße Weste mehr zu haben. Holmes kann Watson aber erst von seinem Argwohn überzeugen, als Hampton in seinem eigenen Büro vom FBI verhaftet wird.

Horne Fisher – a brilliant yet disillusioned amateur detective – has intimate ties to Britain’s political elite: his father is friends with the Prime Minister, his sister is married to the Foreign Minister and the Chancellor of Exchequer happens to be his first cousin. Although unprecedented access to the inner workings of the government has its benefits, Horne finds it more of a curse than a blessing… With his sharp intellect and profound understanding of human nature, politics and power, Horne unravels a series of mysterious events...

È una sera di festa per la famiglia Medici, nella tranquilla Omegna. Nulla lasciava presagire la tragedia che si sarebbe disvelata subito dopo, gettando sospetti su molti di loro, portando allo scoperto segreti familiari e seminando la paura lungo il lago. Un'altra indagine per il commissario Verano, un altro giallo sul lago per Erica Gibogini, che stavolta ci porta alla scoperta della suggestiva Omegna e del neonato Museo Rodari.

Un corpo carbonizzato è stato trovato sulle sponde del lago Maggiore dentro un’auto. Si tratta della giornalista Caterina Sala: la sua morte violenta sconvolge il paese di Samagno e, più di tutti, il commissario Scalabrin costretto a fare i conti con un dolore inaspettato per quella giovane donna innamorata di lui e mai ricambiata. L’indagine porta a galla il lato oscuro del paese tra malavita, corruzione e cliniche veterinarie dell’orrore. Per Scalabrin sarà una discesa verso l’inferno.

An einem sonnigen Vormittag im Juni suchte Holmes und Watson eine Frau auf, die sich Sorgen um ihren Ehegatten machte. Dieser behauptete nämlich auf einer Geschäftsreise im Ausland zu sein, doch seine Ehefrau sichtete ihn ein paar Tage zu vor in der Stadt. Da Holmes den Fall verschmähte, beschloss Watson der Frau zu helfen. Watson nahm die Fährte auf und fand recht rasch Dinge über den abtrünnigen Ehemann heraus, die seiner Frau wahrscheinlich nicht gefallen würden.

Die Blutbuchen (The Copper Beeches) erschien erstmals im Juni 1892 im Strand Magazine. Noch im selben Jahr wurde der Fall in Die Abenteuer des Sherlock Holmes veröffentlicht. Der arbeitslosen Miss Violet Hunter wird ein verlockendes und gleichzeitig seltsames Arbeitsangebot gemacht: Für 120 Pfund im Jahr soll sie als Gouvernante auf das Anwesen The Copper Beeches (Die Blutbuchen) ziehen, allerdings ihr üppiges, kastanienbraunes Haar kurz und, wenn man es von ihr verlangt, ein spezielles Kleid tragen.

In Dr. Watsons Praxis erscheint sehr früh am Morgen der knapp 25jährige Hydraulik-Ingenieur Victor Hatherley, der in der Nacht einen Daumen verloren hat. Da er von einem Mordanschlag spricht, schaltet Watson umgehend Holmes ein. Ihm berichtet Hatherley, dass ihn gestern in seinem miserabel laufenden Laden ein ungewöhnlich dünner Mann mit deutschem Akzent aufgesucht hat, der sich als Oberst Lysander Stark ausgab. Sehr geheimnisvoll tuend, ließ er sich wiederholt von Hatherley allerhöchste Diskretion versprechen, bis er endlich verriet, dass es um eine hydraulische Presse geht, die aus dem Lot geraten ist.

Im April 1883 erhalten Holmes und Watson, die sich zu jener Zeit noch die Wohnung in der 221B Baker Street teilen, Besuch einer aufgeregten Frau. Die 32-jährige Helen Stoner berichtet Sherlock Holmes von ihrer Zwillingsschwester Julia, die vor zwei Jahren - kurz vor ihrer geplanten Hochzeit mit einem Marineoffizier - im Familienanwesen in Stoke Moran in einer stürmischen Nacht auf mysteriöse Weise starb. Kaum hatte sie Helen von einem merkwürdigen nächtlichen Pfeifgeräusch berichtet, stieß Julia in ihrem Schlafzimmer einen Schrei aus und taumelte benommen in den Flur.